ياعـــيون غـــوغـــل افتحي صفات بحثـك ،،
أتركيـــني بين امواج الصفحات فما أبحث عنه صفحه واحده ...
فأن غابت ماذا ســـيكون حالي
سيغني لها المهندس واللـــه واحشني موت
أو سنغني لها واللـــه واحشني زمانك !!
اما ان عادت فيطرب لها فنان العـــرب يوم أقبلت صـــوت لها جرحي القـــديم ،،
يوم أقبلت طرنا لها أنا وشـــوقي والنســـيم !!
سأقول ماحد عرف ألي حصل ،،
وماحد لمس مثل الأمـــل ..
كل ابتســـامه مهاجره جات ورجعة لشفتي ،،
وكل الدروب الضايعه منـــي تنادي خطـــوتي ،،
فبين صفحاتك سأودع غـــربتي
ويارحلة الغربـــه وداع رحلتـــي ،،
بعودتك يافرحتي !!
اما ان تواجـــدة بين أحظان صفحاتك
سأقول أنســـاء العالـــم كله وانت بيـــن أحظـــاني !!
أعيش بدنـــيا جميله أعيـــش بعالـــم ثاني !!
اما ان ارحل عنك فهاذا من أصعب ما سيكـــون
كيف انساء كل الذكريات كيف انساها
كيف انساء من عرفته بين جنبات صفحاتك كيف انســـاهم
لابد ان يكون ما أقصده يشبم سبورت فمن يستحق ان يكون غـــيره
خبروني من سيحل مكانه ،،
هنا رئيت فائده كتبها احد منتسبيه كما كتب آخر خبر قد اسعدنا وأضاف ثالث طرفه استطاعت ان ترسم بسمه حرمتها غربتي كم قرأة أخبار في عناوينه وستمتعة في تفاصيله فكان له حظور في تغطية احداث رياضيه وقد أشاد به من تابعه ومن كان قد صنع حدث عناوينه ،،
فكان فيه كما في أي عمل ناجح ثقرات منها ماتم سدادها ومنها ماتنتظر أحد أيادي منتسبيه لتسدها فلكل جواد كبوه ،،
فلذالك سيبقى يشبم سبورت على الهدف الذي تم تأسيسه من أجله سيبقى الحضن الدافئ لجميع عشاق الرياضه في وادينا الغالي
حيدالشقر