قد سمع الكل ان غزه او شباب غزه يقدمون على تهريب السلع الغذائيه عن طريق انفاق قد قامو بحفرها فهذا شي طبيعي لأن الحاجه لا تعرف المستحيل ..
فأقامت الدنياء وأقعدتها وسائل الأعلام التابعه للكيان الصهيوني بأن أرهابين أستطاعو تهرب السلاح عبد هذه الأنفاق التي تقع على الحدود المصريه فلبت أيادي العملا هذا النداء بخطوه ربما كانت متوقعه من قبل هذا النظام المصري الذي لايمد بالصله لامن قريب ولامن بعيد عن قومية الشعب المصري
كماقلت لبت النداء ببادره عضيمه للكيان الصهيوني بأقامت جدار فولاذي تباهت بسماكته وأعلنت ذالك بل الأدهى والأمر انها تحدثة وبكل فخر ببنا جدار اعظم من مابنته اسرائل داخل فلسطين فهذا الجدار لايسمح للهوى أن يعبر كما تباهت بذالك ،،
ولاكن الرد الغزاوي جاء اسرع من ماتوقع الجميع فقد استطاعة معاول ايادي أشدا المقاومه بختراقه وليس بتهريب المواد الغذائيه كما كانت تفعل في السابق بل أعظم من ذالك
كنت أبابع أخبار الأقتصاد من قناة الجزيره ففاجئني هذا الخبر
لقد هبطت اسعار السيارات في غزه بعد ان كانت اسعارها خياليه نتيجه الحصار الأسرائيلي وذالك بعد ان تم تهريبها عن طريق الأنفاق الحدوديه مع مصر
لله دركم ياأهل غزه فمن يستطيع أوقافكم
اليس الأصرار طريق النجاح هاأنتم قد ضربتم للعالم أروع الأمثله في حق البقاء فحق لكم عيشكم وبقائكم
فيجب ان نستفيد نحن من هذا
لكم اجمل الأماني
حيدالشقر