((يادنيا ياغرابه))"
شي غريب بالفعل ...!!
عندما تكون الدنيا كله بين قبضتك
وتشعر وكأنك ملكت (العالم) كله
وليس بينك وبين (الحلم الممجد) سوى بضعة امتار
((( وفجأه)))
كل (احلامك ) تتلاشى بينما تكون انت (المخول)
وبتخمين الجميع (للحصول) على (المرآد)
ولكنه >> (اختفى) <<
وكأن (حلمك هذا) فص ملح (وذاب) وكأنه
ماء(تبخر) ليختفي بين (جزيئات) الهواء
لتنتابك (((الصدمه)))
تنهمر دموعك (لاشعورياً) لاتستطيع ان تضع في ذهنك
سوى ان حلمك هذا (لك انت) بأي حق يأخذه (غيري)
وتنسى (القانون) الذي كان (مساراً) في حياتك
وتؤكد ان حلمي (اُخذ) مني بلا (قانون) ..
((وتشعر)) بأن العالم صغير جداً
وترى الناس (الذين) يساندونك عندما كانت
احلامك (بيدك) لاتبعد عنك سوى (خطوه) واحده
يتلاشون كما تلاشى حلمك (الجميل).
لتكتشف ان (الدنيا) غريبه ! تجعلك قريباً
من ُصنع (المجد) الى درجة انك (ضمنت) ان حلمك
اصبح بين يديك(الأن) وتأتي لتقذف بكَ بعيـــــــداً
(هنآآآآك) لتشعر بأنك (غير مستوعب) وتحدث نفسك
وتقول (انآ لست أنآ) لينظر لك الناس وكأنك (مجنون)
ولكن (الواقع) هوآ ان (كلامك) صحيح ..> (انت لست انت)
انت دائماً في (القمه) انت دائماً على (رأس) الهرم
انت (الأن) في حاله سيئه إذاً (تأكد) بأنك دائماً
بحاله (ممتازه) ولهذا وإن فشلت( فأنت) وقعت
في مكان ليس (مكانك) لانك دائماً ناجح ومحلك
(اعلى العليين) فمثلاً نحن لم نرى اللحام يعمل
في صنع الخبز , ولم نرى الطبيب يعمل في الخياطه,
ولم نرى الوزير يعمل في بيع المواد الغذائيه ,
ولم نرى المعلم يعمل في بيع الخضار. فأن كل شخص وضع في مكانه
فاللحام يعمل في تلحيم (الحديد) والطبيب يعمل في (المستشفى)
والوزير يعمل في (الوزاره) والمعلم يعمل في (المدرسه)
هذه (اماكنهم) ,,
(وايضاً)
نحن لم نرآك فاشلاً وذلك لأن أساسك (ناجح)
هذا مايحصل للعميد فعلاً (آه يادنيآ ياغرآبه)
لماذا يا (درع الدوري) تلقي نفسك على (الهلام) وتنسى اصحابكـ
من انتزعوك (بشغف) من صاحبنآ نادي(الهلال) الموسم (الماضي)
حتى انت يالدوري (تخليت) عنآ كما تخلت (أسيآ) أيضاً؟؟
لماذا اصبحت تقف(ضدنآ) وكلمآ حاولنا (تحسين) الأمور (تعود)
وتدمرهآ (الاتتذكر) ايامك (الميمونه معنآ)..
لماذا لم نخسرك الا بعد ماأن خسرنآ الأسيويه لماذا تأتي لتكمل
(علينآ) سلسلة (احزاننا) ولا (الجمل لا طاح كثرت سكاكينه)
عليك الله يالقب الدوري بالفعل :
من لقى (أحبابه)
نسى (أصحـآبه)
((((ومع هذآ))))
انهض (يانمر) عد الى (أسيآ) فأنهآ تناديك
وان كانت ستغدر بك (مرة) أخرى (فلتقل)
(ماتضيق الأرض بأهل الجمايل)
ولتنهض الى (كأس ولي العهد) وإن أراد ان (يغدر)
بك هوآ (الأخر) فلتردد>> (اجيك يسلم رآسك وشلون ماجيك)
ولتعد إلى (كأس الملك) وإن أراد هوآ ايضاً ان (يغدر)
بك فلتكرر (تجيني ولا ترى أحلف أجيك)
ولتأتي هنآ (للدوري) وإن كرر (غدره) لك فأنت (نمر)
ولن يعيقك(شيء)اتعرف لماذا؟؟ لأنك مرةً اخرى (نمر)..!
فاأنا لم أرى (نمراً) يقف عاحزاً امام (الجرذان)
ولم أرى في حياتي (نمراً) يخاف من بعض (القرده)
ولم أشاهد ابدً (نمراً) يخسر معركه امام (أفاعي)
هذا أنت يا (عميد) نمر لا (يعجز) ولا (يخاف) ولا
(يخسر)...ليس نحن من قال هذا (من خواطرنآ)
بل (انت بفعلك ) قلت هذآ ونحن مجرد (مترجمون)
ترجمناه (بالكلام)..
"EXIT"
لن (نستريح) إلا بروس (الطوآآيل)..